من أروع الأشياء التي استمتع بها في حياتي والتي تجعلني قادرة حقاً علي استئناف مسيرتي في الحياة هي الكتابة مع العلم أني لا أكتب لأتفلسف إنما أكتب لأتنفس
فأهلا و مرحبا بمروركم الكريم وتسعدني مشاركاتكم //
علا عبد المنعم
بالرغم من أن مرارة فراق أمي رحمة الله عليها لا تزال في حلقي
الا اني يجب ألا أنكر فضل الله علي فقد عوضني ب أجمل أختين
الجمال هنا لا يقتصر علي الجمال الخارجي فقط بل
أبي ..
لم أتكلم عنه كثيرا لأنه لم يدم في حياتي طويلاً
فقد توفي وأنا في الرابعة من عمري ولكني كنت ألاحظ لمعة عينيَّ في كل صوري التي تجمعني به
تركني.. وترك لي جرحاً غائرا
كنت أخاف ان يكتشف أحدٌ أمري
كعادة أي فتاة..
كنت أنتظر فارسى الهمام على حصانه الأبيض
كنت أتمني ان أشعر بمشاعر الحب الجارفة التى كثيرا ما حلمت بها ولم أفكر يوما كيف ستأتينى وأنا التى لم تسمح لأى فارس بالاقتراب منها!!
وفي يوم أخبرتنى والدتى رحمة الله عليها بأن هناك شابا سيأتى لزيارتنا