من أروع الأشياء التي استمتع بها في حياتي والتي تجعلني قادرة حقاً علي استئناف مسيرتي في الحياة هي الكتابة مع العلم أني لا أكتب لأتفلسف إنما أكتب لأتنفس
فأهلا و مرحبا بمروركم الكريم وتسعدني مشاركاتكم //
علا عبد المنعم
كانت فتاه تحسدها زميلاتها على جمالها وأخلاقها ,أعجب بها زميلها فى الجامعة وتقدم لخطبتها ورغم معارضة أهلها لضيق ذات يده آنذاك إلا انه أصرت علي الارتباط به فما كان منهم إلا ان رضخوا لرغبتها وتم الزفاف.
أنهت دراستها الجامعية بصعوبة شديدة ، وقررت أن تتفرغ للعناية ببيتها وزوجها ومرت الأيام وهي سعيدة راضية.
لا أخفيكم سرا لقد تعبت
واشتعل الرأس شيبا وانحنيت
أنهك الهم ظهري وانكفيت
لا أعنيها شكلا فالشكل زَيف
لن ألوم اليوم أحدا فلقد سئمت
ولن أسُب دهراً فالسب ذنب
لا داعي للعجب فأشرحها لكم ببساطة
اذا كنت عَطِش وتحتاج الي كوب من الماء
فإنك ستذهب وتحضره كي تشرب
و كذلك نفس الوضع معي اذا عطشت سأذهب وأحضر كوباً لي ايضا
ولكن ما رأيك في
بالرغم من أن مرارة فراق أمي رحمة الله عليها لا تزال في حلقي
الا اني يجب ألا أنكر فضل الله علي فقد عوضني ب أجمل أختين
الجمال هنا لا يقتصر علي الجمال الخارجي فقط بل